من أهم أهدافي لما انتقل للعمل في أي مكان جديد ، إني إذا تركت هالمكان وجا طاريي يقولون عني "والنعم" أو " فلان الله يذكره بالخير " طبعاً ما أبيهم يقولونها جدامي لأني ما أدور المجاملات والترفيع ... لا أبيهم يقولونها من وراي ... لأنها جذيه تكون اصدق وتكون دليل لرضا الناس عنك ، طبعاً لا تحلم أن كل الناس يرضون عنك لأن رضا الناس غاية لا تدرك ، بس ابذل كل جهدك إن الناس اللي يشتغلون معاك يرتاحون لك ولطريقتك في التعامل معاهم والباقي على الله وتري هي قبل كل شي توفيق من رب العالمين ... يعني يمكن تتعب على "والنعم" وماتحصل لك ... والمهم أن "والنعم" ما تكون على حساب الشغل والأمانه في العمل...
وترى ما يدوم إلا الذكر الطيب ... وإلا المناصب زايله ، ومثل ما يقولون " لو دامت لغيرك ما اتصلت إليك " ... وإذا أنت اليوم تداوم بمكان ترى باجر احتمال يتغير مكانك ... أو احتمال تتقاعد وتنتهي المناصب وما يبقى لك إلا ... "والنعم"... إذا تعبت عليها وخليتها هدف استراتيجي .
وترى ما يدوم إلا الذكر الطيب ... وإلا المناصب زايله ، ومثل ما يقولون " لو دامت لغيرك ما اتصلت إليك " ... وإذا أنت اليوم تداوم بمكان ترى باجر احتمال يتغير مكانك ... أو احتمال تتقاعد وتنتهي المناصب وما يبقى لك إلا ... "والنعم"... إذا تعبت عليها وخليتها هدف استراتيجي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق