يقول أبو الطيب المتنبي " ومن نكد الدنيا على حر أن يرى عدوا ما له من صداقته بدُ" وأقول إن أنكاد الدنيا كثيرة " الله يكفينا شرها" ومنها...
أن ينطق الرويبضة بأمر العامة ولسان حاله يقول ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا طريق الرشاد.
أن لا يأخذ صاحب الحق حقه إلا بالواسطة وحب الخشوم والأسوأ من ذلك أن لا تأخذ حقك إلا بعد أن تغرم وتدفع.
أن يظلمك أقرب الناس إليك فظلم ذوي القربى أشد مضاضةً على المرء من قع الحسام المهند.
أن تنشر بعض الصحف ما يهذي به الكاذب الكبير ... فهو الله يكفينا الشر ...
مريض نفسياً (عقده معروفه و واضحة في مقالاته)
ودينياً (هو من المستهزئين بالإسلام وشعائره)
وأخلاقياً (يجاهر ويفاخر بفساد أخلاقه)
وفكرياً (صاحب تفكير أعوج ومنطق أكثر اعوجاجا)
أولا ..
ردحذفمن هو الكذاب الكبير .. ؟
ثانيا ..
الصحف تنشر ما يعزز مصالحها ..
اخيرا قرأت في هذا المقال القصير جُرحا ..
أسأل الله ان يندمل ..
ملاحظه :
لا اكتب في مدونتي بجوجل ..
مازلت مستمره في مكتوب ..
تحياتي لك ..
أختي أوراد كل هالوصف وللحين ما عرفتي هالكاذب الكبير !!!
ردحذفبالنسبه للصحف كلامج صحيح لأننا بزمن الأعلام الموجه ولكن يوجه لموصلحته
شكرا على المرور وأسأل الله لج دوام العافيه