سمعت كثيراًعن التدوين والمدونات ، واعلم أن لبعض المدونات احياناً شأنٌ كبير في التأثير على الرأي العام (الأنترنتي) ومع ذلك لم اكن - وربما لا ازال - مقتنعاً بأن أكون احد المدونين وهم بالملايين في النت ورغم ذلك أحببت ان استكشف هذه التجربة - أي التدوين - من الداخل فربما كان هناك ما لا اعرفه ... وليس العيان كالخبر.
عموما تجربه وبدأت ... وخلونا نشوف شالسالفه !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق